مستخدم جديد؟
الرجوع الى الأخبار

February 11, 14: فعاليات اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في اليوم الرياضي للدولة

د. المري: تخصيص اليوم الرياضي للدولة إثبات للدور الريادي لدولة قطر في الساحة الرياضية الدوحة: (اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان: 11/2/2014) : توجه سعادة الدكتور/ علي بن صميخ المري رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان بالتهنئة بمناسبة اليوم الرياضي للدولة، لحكومة الدولة الرشيدة بقيادة حضرة صاحب السمو الشيخ/ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى وحضرة صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ/ حمد بن خليفة آل ثاني حفظهما الله ولكافة المواطنين والمقيمين. بينما شارك د. المري إلى مع عدد من أعضاء وكبار مسؤولي اللجنة والموظفين في الفعاليات التي تضمنها برنامج اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في اليوم الرياضي والتي منها رياضة المشي والكرة الطائرة وكرة القدم وغيرها من الفعاليات. وقال: أن دولة قطر تميزت وتفردت بتخصيص يوماً سنوياً للرياضة وأصبح أحدى المناسبات الرسمية التي تحرص قيادة الدولة على المشاركة فيها إدراكا منها لأهمية الرياضة لحياة الإنسان الصحية والحيوية، وتشجيعاً لكافة المواطنين والمقيمين بضرورة ممارسة الرياضة والحرص على استمراريتها، وتأكيداً على الدور الريادي الذي باتت تضطلع به دولة قطر في الساحة الرياضية على كافة الأصعدة المحلية والدولية والإقليمية وإثباتاً على قدرتها لاستضافة أهم المناسبات الرياضية على مستوى العالم لأن (فاقد الشيء لا يعطيه) وقال سعادة رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان: إن الشعب القطري بطبيعته ميال للرياضة منذ نشأته لذلك كان من السهل عليه أن يتفاعل مع هذا اليوم ويترقبه في كل عام. وأضاف: إن أهمية الرياضة باتت توازي أهمية القوة السياسية والاقتصادية في كافة بلادن العالم وأصبح التقدم الرياضي مقياساً للتطور الدول ووعي الشعوب. لذلك كان لا بد لنا أن نتجاوب مع قيادتنا الرشيدة لرفع مستوى الوعي بأهمية الرياضة لكافة الفئات العمرية وأن نعلمها أطفالنا كما قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ( علموا أولادكم الرماية والسباحة وركوب الخيل ). أما رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم فقد حث على أن يكون المؤمن قويا, و ذلك في قوله: ( المؤمن القوي خير و أحب عند الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير ) و لا شك أن القوة تصح أن تكون في المال من الجهة الاقتصادية , والعلم (قوة العلم) وأيضا قوة البدن داخلة في ذلك. ولفت إلى أن الدراسات العلمية والأبحاث الميدانية أكدت على أن النشاط الحركي (الرياضة) يعتبر احدى الدعائم والأسس المهمة لرفع الصحة والمحافظة عليها وخاصة مع التقدم في العمر. وقال د. المري: لقد أشارت الدراسات الى أن هناك العديد من الفوائد التي يمكن أن يجنيها ويحصل عليها من يزاول الرياضة أو الحركة بشكل مستمر (حتى ولو كان قليلا). فيما أثبتت الدراسات الحديثة أن الرياضة البدنية تفيد الجسم كثيرا ويمكن من خلالها أن يتفادى ما يسمونها بأمراض العصر مثل التقليل من نسبة الإصابة بمرض السكري والتحكم في نسبة سكر الدم والتقليل من نسبة الإصابة بأمراض القلب والشرايين والكولسترول. إلى جانب التمتع بذاكرة أفضل و زيادة الثقة بالنفس والتحكم في ضغوطات العمل. وأشار إلى ان كل هذه الفوائد التي يمكن ان يجنيها الإنسان من ممارسة الرياضة قدر أدركتها القيادة الرشيدة بحكمتها ورؤيتها الثاقبة لمستقبل الجيل الحالي والأجيال القادمة. وقال: لم يأت تخصيص هذا اليوم من فراغ ولم يخصص كإجازة أو مجرد يوم ترفيهي وإنما هو من صميم الرؤية الوطنية لدولتنا الحبيبة في تنمية الإنسان بدنياً وعلمياً وعملياً. وأكد د. المري على ان اللجنة الوطنية تحرص دائماً على أن يتمتع كل من هو على هذه الأرض الطيبة بكافة حقوقه دون استثناء بما في ذلك الحق في الرياضة وترحب بقوة بكل الخطوات الجادة التي تتخذها الدولة في سبيل تحقيق كرامة الإنسان وعزته ومكانته في هذه الحياة. مشيراً إلى أن اهتمام الدولة بحق الإنسان في الرياضة هو خطوة متقدمة في مجال حقوق الإنسان ودلالة على ايفائها بالمستحقات الإنسانية بقدر كبير في كافة المجالات كالحق في الصحة والعلم وحقوق الفئات المجتمعية كافة. وهو مؤشر ايجابي يجعلنا نطمئن على مسيرة حقوق الإنسان في دولة قطر. \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ د. الكواري: اليوم الرياضي جعل من قطر استاداً رياضياً يسع الجميع شارك د. محمد بن سيف الكواري في فعاليات اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في اليوم الرياضي للدولة وقال د. الكواري: بداية أنا كأي مواطن أتقدم بأسمى آيات الشكر والتقدير لحضرة صاحب السمو الشيخ/ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى وحضرة صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ/ حمد بن خليفة آل ثاني لتخصيص هذا اليوم في كل عام يوماً للرياضة. ووصف اليوم الرياضي للدولة بأنه يوماً مشهوداً. وقال: حقيقة هذا اليوم يعد يوماً مشهوداً حيث تخرج فيه كل الناس وكل العائلات لممارسة الرياضة في هذا الجو البديع. وأضاف: لو أخذنا موضوع الرياضة من حيث علاقته بحقوق الإنسان هو حق أصيل من حقوق الإنسان لأنه يرتبط بالصحة لأن الرياضة لها فوائد كثيرة. ولفت الكواري إلى أن آخر الدراسات الحديثة التي نشرت في الدول المتقدمة وجدوا أن الإنسان الرياضي دائماً يحس بالسعادة والصحة وهذا يرجع لأن الرياضة تنشط الدورة الدموية والخلايا في جسم الإنسان وقيل قديماً أن العقل السليم في الجسم السليم. وأضاف:كذلك الناحية العلمية أثبتت أن الرياضة تعطي الجسم صحة بدنية جيدة وعقل واعي ولذلك نحن ومن مرجع حقوق الإنسان نقول كما أن هنالك حق في الصحة يجب أن نضيف كذلك الحق في الرياضة ويجب أن يتمتع بهذا الحق كل إنسان سوى كان كبيراً أو صغيراً رجل أو امرأة له حق في ممارسة الرياضة. وأشاد د. الكواري بسعي اللجنة الدؤوب وحرصها على استمرارية ممارسة الرياضة وقال: من دلالات حرص اللجنة على استمرارية موظفيها على الرياضة أنها ستدشن اليوم صالة رياضية للموظفين وأسرهم وهي رسالة تبعثها لجنة حقوق الإنسان لكل مؤسسات الدولة الحكومية والخاصة للقيام بعمل مماثل يحقق استمرارية الرياضة لكافة منسوبيه حتى لا تقتصر الرياضة على يومٍ واحد في السنة وحتى يطبق الجميع حق الإنسان في الرياضة بواقعية وبالتالي نحن نجني بشكل غير مباشر تأهيل الكوادر الوظيفية لأن الشخص الرياضي بطبيعة الحال هو شخص مبدع ومفكر ومجتهد. وتابع: إن كثير من المؤسسات في الدول المتقدمة تجبر موظفيها على أن يمارسوا الرياضة لمدة ساعة في منتصف اليوم لكل الفئات العمرية كلٌ يمارس الرياضة التي تتناسب وعمره، حيث أنهم وجدوا أن نشاط الموظف يرتفع ويزداد مع ممارسة الرياضة أما فترة الدوام الطويلة فتصيب الموظفين بالخمول والكسل، ولذلك فإن الرياضة مهمة في كل مراحل حياتنا، كما أن الدول المتقدمة وجدت أن الرياضة تتسبب في الراحة النفسية لممارسيها وأن الرياضيين اجتماعيين ولذلك يقال أن الأسر الرياضية أسعد الاسر، ولذلك نحن نطبق هذا الأمر وكلنا خرجنا بأسرنا آباء وأمهات وأبناء لممارسة الرياضة في هذا اليوم المشهود. واشار إلى أن اليوم الرياضي للدولة له أبعاد اقتصادية لأن المؤسسات باتت تتسابق في تنظيم الفعاليات لموظفيها ولأسرهم حيث أن كثيراً من الجهات تستفيد من تنظيم مثل هذه الفعاليات وتنشط حركتها التجارية. وقال: إن اختيار هذا اليوم في هذا التوقيت هو اختيار موفق من القيادة الحكيمة حيث أنه أراد أن يصبغ الرياضة على شعبه في مناخ مناسب في شهر فبراير حتى أصبحت قطر استاداً رياضياً كبيراً لكل مواطن وكل مقيم وصارت هذه التجربة تجربة رائدة تشهد لها كثير من بلدان العالم وتتحدث عنها، بل أصبحت بعض الدول تحذو حذو دولة قطر لتخصيص يوم رياضي كل عام وهذا الأمر يحسب لسمو أمير البلاد المفدى والكل يتقدم بالدعاء والشكر لسموه الكريم بتخصيص هذا اليوم ليمارسوا الرياضة بعيداً عن العمل والتوتر وضغوط العمل الشديدة التي تنعكس سلباً على الإنتاج والأداء الوظيفي وعطاء الكادر الوظيفي. ------------------------------------------------------------------------- الهاجري: تخصيص يوم رياضي للدولة ينشط الذاكرة ويرفع معدل الأداء الوظيفي: قال السيد/ فهد مبارك بن حباب الهاجري مدير إدارة الشئون الإدارية والمالية باللجنة الوطنية لحقوق الإنسان: إن اليوم الرياضي في دولة قطر يعتبر فعالية كبرى يمارس فيها الكل جميع أنواع الرياضة وهو حدث كبير للدولة لأن الرياضة صحة للجسد، ويوم مارسنا الكثير من أنواع الرياضة مثل لعبة كرة القدم وكرة الطائر وتنس الطاولة والبيبي فود ورياضة المشي وكل هذه الأنواع تعتبر مفيدة للجسم وإن شاء الله تتواصل الرياضة في حياتنا في هذا البلد المعطاء وفي ظل قيادة حكومتنا الرشيدة. لافتاً إلى أن اليوم الرياضي فرصة للتواصل الاجتماعي وتوطيد العلاقات الأسرية بين الموظفين على مستوى المؤسسات والوزارات الحكومية. وقال: يعتبر اليوم الرياضي يعتبر رؤية بعيدة المدى لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى ليمارس كل الموظفين والمواطنين وطلاب المدارس جميع أنواع الرياضة في كل أنحاء البلاد والكل يمارس الرياضة على حسب هوايته وحسب ما يتناسب معه. وأشار هاجري إلى هنالك بعض الجهات والأفراد يعتبرون اليوم الرياضي عطلة عن العمل وقال: هذا وصف غير منطقي وغير صحيح لأن اليوم الرياضي نحن نعتبره جزء من الدوام الرسمي والآن معظم الوزارات والمؤسسات الحكومية تقوم بتنظيم هذه الفعالية ويحرصون على حضور منسوبيهم في هذه الفعاليات؛ لأن ممارسة الرياضة تنشط الجسم وترفع معدل الأداء الوظيفي. وأضاف: إن تخصيص يوم رياضي في الأسبوع الثاني من شهر فبراير في كل عام يعتبر تنشيطاً للذاكرة وتذكيراً لهم بأهمية الرياضة ونحن إن شاء الله في دولة قطر ستكون أيامنا كلها رياضة مستمرة. وأشار إلى أن اليوم سيشهد تدشين الصالة الرياضية باللجنة الوطنية لحقوق الإنسان وقال: ستخدم هذه الصالة جميع موظفي ومنسوبي اللجنة الوطنية وقال قد عملنا على إنشاء هذه الصالة بمختلف أنواع الأجهزة الرياضية المتاحة وخصصنا مدرب للموظفين ومدربة للموظفات إيماناً من اللجنة بأن الرياضة لها دور فعال في توصيل رسالتها الإنسانية. ---------------------------------------------------------------------- حويل: اليوم الرياضي للدولة اثبات على استحقاق دولة قطر لاستضافة المونديال: قال السيد/ جابر الحويل مدير إدارة الشئون القانونية باللجنة الوطنية لحقوق الإنسان: نحن في بادئ الأمر نهنئ أنفسنا ونهنئ جميع المواطنين والمقيمين في دولة قطر بمناسبة اليوم الرياضي للدولة وهو يعتبر اليوم الأول في العالم بشكل عام أن يكون هنالك يوم رياضي لكل مؤسسات الدولة ووزارات الدولة وجميع الشركات. وأضاف: هذا اليوم يعتبر تمهيد لاستضافة كأس العالم بدولة قطر واثبات على أن الشعب القطري شعب محب للرياضة وملتزم بها ويستحق أن يقام مونديال كأس العالم على أراضيه. وفيما يتعلق بمشاركة اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان قال الحويل: قامت اللجنة بمواكبة الركب وأقامت فعالية تضمنت برامج تحتوي على مختلف أنواع الرياضة لكل الفئات العمرية باسباير زون كما قامت بتوزيع بعض المطويات التوعوية بثقافة حقوق الإنسان إلى جانب توزيع الهدايا للأطفال والمسابقات وكان هنالك حضور من جميع أعضاء وموظفي وموظفات اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان وعلى رأسهم سعادة الدكتور/ علي بن صميخ المري رئيس اللجنة والأمين العام والأمين العام المساعد وهذا إن دل على شيء إنما يدل على حرصهم وتواجدهم في هذا اليوم واهتمامهم به وتخليده. ومقارنة بالعام الماضي اعتبر مدير إدارة الشئون القانونية أن جميع الوزارات والمؤسسات بما فيهم اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان قامت بتطوير فعالياتها بشكل أكبر؛ وقال: إن كل إنسان حينما يقوم بعمل تجربة ويكررها للمرة الثانية يقوم بتدارك الأخطاء السابقة ويتحاشاها ومن وجهة نظري المتواضعة أرى أن هذه الفعالية كتنظيم وحضور أفضل من العام الماضي وكل ما تقدم العمل والتنظيم في كل عام عن سابقه هذه دلالة على نجاح الفعالية والحرص على تطويرها. -------------------------------------------------------------- د. العبيد: الرياضة جزء من تكوين أهلية الإنسان و قال د. أحمد العبيد- مدير مركز الأمم المتحدة للتدريب والتوثيق بالبادرة طيبة من الدولة. وقال: نحن قد تعودنا أن نفهم حقوق الإنسان بطريقة ميكانيكية بأنها هي حقوق تم انتهاكها ولكن الحق في السلامة البدنية وتمتع الإنسان بمستوى معيشي معين هو أمر مهم وأضاف: أعتقد أن التشجيع على الرياضة فيه نوع من حماية الإنسان حتى يتمكن من التمتع بحقوقه وهذه بادرة جيدة وأكثر ما يميزها أن اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان تلفت النظر إلى أن المسائل لا تنحصر في القانون فحسب كالحقوق أو الانتهاكات أو الحصانات أو غيرها وإنما هي في نفس الوقت هي أهلية الإنسان للتمتع بالحق والرياضة تدخل في هذه الأهلية لأن الرياضة أكبر من الحق وتعتبر جزء من تكوين أهلية الإنسان للتمتع بحقوقه مثل الأكل والشرب ووجود بيئة آمنة وجسد سليم يمكن الإنسان من التمتع بكمية من الحقوق مثل الحق في الحركة وغيرها. وتابع العبيد: كلما كان الإنسان صحيحاً كلما وصل إلى الأهلية الكاملة للتمتع بحقوقه وبالتالي الرياضة ليست حق وإنما هي أحد الأركان الأساسية للتمتع التام بحقوق الإنسان. وحول مشاركة مركز الأمم المتحدة للتدريب والتوثيق قال العبيد: إن مشاركتنا مع اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في هذه الفعالية الهامة هذا الأمر يتعدى الوصف بالكلام لأن مشاركتنا مع اللجنة أصبحت مشاركة عملية وبيننا وبينها شراكة حقيقية وبالنسبة لمركز الأمم المتحدة والمفوضية العامة هنالك شراكة كاملة بيننا وبين اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان. وأضاف: نحن الآن نعتبر عنصراً ثابتاً في معظم أنشطة وفعاليات اللجنة وبالتالي الأمر تعدى الوصف (المجاملات) أو وصف العلاقات العامة لأن هنالك علاقة حقيقية مرتبطة بأشياء عملية والإيمان المشترك بحقوق الإنسان ونحن نعتبر هذه العلاقة من أسمى أنواع العلاقات بين المؤسسات وهي علاقة مبنية على أجندة حقوق الإنسان. ودعا العبيد لأن يفكر الناس في هذا اليوم وعلى كيفية الاستفادة القصوى منه وتشجيع هذا السلوك الرياضي ليصبح على المستوى العام في طيلة أيام السنة وليس يوم واحد للرياضة ويتوقف الناس عن النشاط الرياضي، وهذا اليوم فرصة لأن يكون وقفة لتطبيق هذه الأنشطة بصورة مستدامة. --------------------------------------------------------------- بويكو: يجب أن يجعل كل شخص أياماً رياضية مستمرة لنفسه قال السيد بويكو أتاناسوف ممثل المركز الأمريكي للتضامن العمالي: إن اليوم الرياضي للدولة هو من الفعاليات الهامة والتي يجب على الجميع الحرص على استمراريتها بمعنى ألا يكون اليوم الرياضي يوم واحد في السنة وإنما هو دافع لأن يجعل كل فرد أياماً رياضية شخصية بالنسبة له، وأرى أن الشعوب بحاجة دائمة لممارسة الرياضة باعتبارها العنصر الأساسي في تكوين البنية الجسمانية الصحية وهي بالتالي دافع لأن يكون الكادر الوظيفي في أي مؤسسة حكومية كانت أو خاصة لبذل مزيد من العطاء وخروج من الروتين اليومي الذي قد يصيب الكثيرين بالملل ويتسبب في ضعف الإنتاج. والمركز الأمريكي للتضامن العمالي العالمي يشارك مع اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في هذا اليوم باعتباره شريك أصيل للجنة في سعيها لترسيخ ثقافة حقوق الإنسان على كافة المستويات المحلية والإقليمية والدولية

الصور